رئيسيشئون أوروبيةمشاهير

مي عز الدين ترد على الساخرين.. وريم البارودي تكشف سر النيولوك المثير للاستياء

بعد حملة من السخرية والهجوم اللاذع التي انهالت على مسلسل “البرنسيسة بيسة”، خرجت الفنانة مي عز الدين عن صمتها وردت على الحملة ضد مسلسلها الذي يعرض حاليًّا على الشاشة في رمضان.

وقالت مي عز الدين إنها لا تعرف من يقف وراء الحملة ضد مسلسلها “البرنسيسة بيسة”، لكن ما تعرفه جيداً أنها بذلت مجهوداً غير عادي لتجسيد شخصيتي “بيسة وسكسة” في المسلسل، بحسب تصريحها لـ”إرم نيوز”.

وأضافت مي عز الدين أنه ربما يكون الجمهور اعتاد عليها في الأدوار الجادة والرومانسية، ولم يعد يتقبلها في الأدوار الكوميدية مع العلم أنها سبق وقدمت أعمال كوميدية مع الفنان محمد سعد في “بوحة” و”اللمبي” ومع الفنانة يسرا في “جيم أوفر” وغيرهما.

ولفتت مي عز الدين إلى أنها تتقبل النقد ولكن لن تتقبل السخرية والتقليل من المجهود المبذول في العمل، مؤكدة أن الساخرين منها لن يقللوا ثقتها في نفسها وأدائها.

وقد اعتبر المنتقدون أن العمل “البرنسيسة بيسة” غير كوميدي، وأن مي عز الدين تفتقر لخفة الظل، الأمر الذي دفعها لغلق خاصية التعليقات من إنستقرام.

وعقب الهجوم على مي عز الدين، خرج عدد من أصدقائها مثل الفنان أحمد السعدني والفنانة زينة للإشادة بمسلسلها والمجهود المبذول فيه، مؤكدين دعمهم الكامل لها.

سر النيولوك للفنانة ريم البارودي

كما اضطرت الفنانة ريم البارودي لكشف سر النيولوك الذي اعتمدته مؤخرًا، وتعرضت بسببه لموجة من الانتقادات اللاذعة، حيث شعر الكثيرون أن لون وقصة شعرها ضاعف عمرها.

ونشرت ريم البارودي صورة من صالون التجميل وشكرت مصفف الشعر حمو محسن على اللوك الجديد، مشيرة إلى أنها ستواصل تصوير دورها في مسلسل “قيد عائلي” بعد العيد، لهذا السبب حاولت العودة للوك المطلوب في العمل وفي ذات الوقت تحدث بعض التغيير على شكلها.

وأعربت ريم البارودي عن شكرها للجميع على تعليقاتهم، مؤكدة رغبتها في العودة إلى شعرها الأشقر، وأنها ستقدم على هذه الخطوة وتعود لشكلها المعتاد بعد انتهاء تصوير دورها في المسلسل.

وكانت ريم البارودي نشرت عدة صور على حسابها في إنستقرام خلال حضورها سهرة رمضانية، لتطل على الجمهور باللوك الجديد الذي اعتمدته، حيث غيرت لون شعرها إلى الأسود مع قصه واعتمادها غرة أمامية.

وإزاء ذلك، انهالت التعليقات السلبية على لوك ريم البارودي الجديد، ونصحها الكثيرون بالعودة إلى الشعر الأشقر، نظرًا لأن اللون الداكن جعلها تبدو أكبر عمرًا.

محمد توفيق

كاتب سوري يهتم بالشأن السياسي و يتابع القضايا العربية على الساحة الأوروبية

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى