تكنولوجيارئيسي

ما سبب طرد الأمازون لعدد من موظفيها

قامت شركة أمازون بطرد عدد من موظفيها بعد ثبوت تورطهم فى تسريب معلومات الاتصال لعدد من عملائها ومشاركتها مع جهات طرف ثالث.وقام الموظفين المطرودين بمشاركة البريد الإلكتروني وأرقام هواتف العملاء فقط دون الوصول لأى بيانات أخرى.وتواصلت أمازون مع العملاء الذين تم تسربت معلومات الاتصال الخاصة بهم عبر البريد الإلكتروني.

وقال أحد المتحدثين أن عدداً من الموظفين تم فصلهم، لكن باقي المعلومات قليلة حول من هم هؤلاء الموظفين ومتى تم تسريب هذه البيانات، وعدد العلماء المتأثرين.

وأشارت أمازون إلى أنه يجب عليهم القيام بأي خطوات لحماية حساباتهم، مع مطالبتهم بالتواصل مع وحدة “العناية بالعملاء” في حال وصلتهم أي رسائل غير مرغوب بها، فيما لا تعد هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها الشركة مثل هذه الأحداث، حيث وقعت الشركة في معضلة تسريب عناوين بريد إلكتروني خاصة بزبائنها وعملائها خلال العام الماضي ورفضت التعليق على الحدث حينها.

في حادثة منفصلة، قالت أمازون هذا الأسبوع إنها فصلت أربعة موظفين في شركة رينج، إحدى الشركات التابعة للكاميرا الذكية وجرس الباب التابعة لعملاق البيع بالتجزئة، حيث قال Ring إنه فصل الموظفين بسبب عرض مقاطع الفيديو بشكل غير صحيح من كاميرات العملاء.

وبحسب التقرير، فإن البريد الإلكترونى حمل اشعارا بالمشكلة التي حدثت والتدابير التى اتخذتها الشركة تجاه العاملين وقيامها بطردهم، لمشاركة البيانات، وأن الشركة تدعم تطبيق القانون فى ملاحقتهم القضائية، وقال أحد المتحدثين أن عدد من الموظفين تم فصلهم، لكن باقى المعلومات قليلة حول من هم هؤلاء الموظفين ومتى تم تسريب هذه البيانات، وعدد العملاء المتأثرين.

وأشارت أمازون إلى أنه يجب عليهم القيام بأي خطوات لحماية حساباتهم، مع مطالبتهم بالتواصل مع وحدة “العناية بالعملاء” في حال وصلتهم أي رسائل غير مرغوب بها، فيما لا تعد هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها الشركة مثل هذه الأحداث، حيث وقعت الشركة في معضلة تسريب عناوين بريد إلكتروني خاصة بزبائنها وعملائها خلال العام الماضي ورفضت التعليق على الحدث حينها.

في حادثة منفصلة، قالت أمازون هذا الأسبوع إنها فصلت أربعة موظفين في شركة رينج، إحدى الشركات التابعة للكاميرا الذكية وجرس الباب التابعة لعملاق البيع بالتجزئة، حيث قال Ring إنه فصل الموظفين بسبب عرض مقاطع الفيديو بشكل غير صحيح من كاميرات العملاء.

المصدر /وكالات

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى