بالصور.. قبلة ساخنة بين فنانتين مغربيتين في مهرجان كان تشعل الجدل!
أشعلت قبلة ساخنة بين فنانتين مغربيتين، في مهرجان كان السينمائي، الإثنين الماضي، جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي.
وظهرت الفنانتان المغربيتان نسرين الراضي ولبنى الزبال، في مهرجان كان السينمائي، وهما يتبادلان قبلة ساخنة على السجادة الحمراء قبل عرض فيلم “آدم” للمخرجة المغربية مريم التوزاني زوجة نبيل عويش، واللتان تلعبان بطولته، حيث تبادلت الفنانتان قبلة بطريقة مثيرة.
ومهرجان كان السينمائي افتتح نسخته الـ72 في 14 مايو/ أيار الجاري، على ساحل الريفييرا الفرنسية، حيث تعمل لجنة التحكيم لمدة 12 يومًا على تقييم 21 فيلمًا من مختلف البلدان.
ولا يُخفى عن المهرجان أجمل الإطلالات التي ظهرت فيها نجوم السينما والتلفزيون ومواقع التواصل الاجتماعي من مختلف البلاد، ويستمر الحدث في الفترة من 14 إلى 25 مايو/ أيار.
هفوات الفنانين
ولا يخلو أي عمل سينمائي وخاصة مهرجان كان السينمائي من هفوات الفنانين أثناء سيرهم أو حركتهم، أو حدوث مواقف طريقة تسجلها الكاميرات المترصدة لكل زلّة، ليكتبوا عنها أخبارهم ويشاهدها الجمهور المتابع لأخبار الفن والمشاهير.
وتعرضت في هذه الدورة من مهرجان كان أيضًا النجمة وعارضة الأزياء السويسرية من أصل كوسوفي الشهيرة الشابة هايدي لوشتاكو، لموقف محرج، وذلك أثناء صعودها الدرج قبل بدء عرض فيلم The Dead don’t Die لجيم جارموش في صالة لويس لوميير.
وقد بدأ مهرجان كان السينمائي بشكل سيّئ لهذه الفتاة الشابة، يوم الثلاثاء قبل الماضي، حينما أطلق خافيير بارديم وشارلوت جينسبورج الدورة الثانية والسبعين من المهرجان السينمائي الدولي في حفل قدّمه إدوار باير.
وقد رأى الجمهور إيفا لونجوريا التي استعادت رشاقتها الجميلة بعد الولادة، وسيلينا غوميز وأنوشكا ديلون في فساتينهنّ التي تكشف عن قوامهنّ الجميلة، لكن الشابة الرشيقة هايدي لوشتاكو لم تكن إطلالتها كما تصوّرت أو توقعت، وربما ستتذكر ما حدث معها على السجادة الحمراء طيلة عمرها.
كانت ترتدي ثوبا ورديا متدرّجا كلون البودرة، ثم وقفت هايدي لوشتاكو المرشحة التي ظلّت في التصفيات النهائيّة لمسابقة ملكة جمال سويسرا عام 2013، بسعادة أمام المصورين، وبينما كانت تلتف للوقوف أمام عدسات المصورين، سقط الجزء الأعلى من فستانها الموقع من Michael Costello، وخرج أحد ثدييها من كورساج فستانها.