أثارت دوقة كامبرديج كايت ميدلتون الأنظار بإطلالتها حيث اختارت فستاناً اصفر مميزاً من Alexander McQueen، خلال حضورها فعاليات Trooping the Colour السنوية.
ولفتت كايت ميدلتون ، الأنظار بقلادة أضافتها إليه وتساءل الكثير من المتابعين عما إذا كانت هذه القلادة هدية قدمها لها زوجها الأمير وليام بعد انتشار أخبار خيانته لها مع صديقتها المقربة روز هانبوري.
وذكر تقرير لموقع Gala الفرنسي أن زواج الأخيرة مهدد بالانهيار، إذ أشار إلى أنها حضرت العشاء الذي أقيم على شرف الرئيس الأميركي دونالد ترامب وزوجته ميلانيا، من دون أن تضع خاتم الزواج في إصبعها.
ونقل عن الصحافية في Daily Mail كايتي هيند قولها: “تعيش روز هانبوري مرحلة صعبة ويخشى أن تشهد علاقتها وزوجها بعض المصاعب خصوصاً بعد ظهورها للمرة الأولى من دون خاتم زواج”.
وكانت دوقة كامبريدج كيت ميدلتون تقلت، صدمة هائلة بعد تسريب تفاصيل عن خيانة الأمير ويليام Prince William لها ودخوله في علاقة عاطفية سرية مع صديقتها المقربة روز هانبري Rose Hanbury.
صحيفة The Sun البريطانية كانت، من أوائل الصحف التي تكشف تفاصيل الخلاف الذي اشتعل بين كيت ميدلتون وصديقتها روز هانبري، وألمحت إلى فشل الأمير ويليام في إقناع زوجته بالمصالحة مع أقرب صديقاتها، وعلى ذلك على الرغم من احتمالية اضطرارهما للقاء بشكل متكرر بسبب وضعهما الاجتماعي، حيث أن الأخيرة هي الماركيز زوجة دايفيد روكسافدج ويعيشان بالقرب من منزل دوقي كامبريدج في ساندرينغهام.
وبدأت الكثير من التقارير تفسر سبب الخلاف بأن روز هانبري قد تقربت من دوق كامبريدج، حتى أن الصحفية نيكول كلايف قد أرجعت سبب الخلاف بينه وبين دوق ساسيكس الأمير هاري بسبب علم الأخير بهذه العلاقة وليس بسبب اختلاف زوجته ميغان ماركل مع كيت ميدلتون.
وبحسب التقارير الصحفية، فإن الأمير ويليام وزوجته لن يعترفا أبداً بقصة الخلافات بسبب الخيانة، وأنهما سيلتزمان الهدوء حالياً، وسيتركان العائلة المالكة تضع الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل في مواجهة وسائل الإعلان بسبب اقتراب موعد وضعها لطفلهما الأول، وذلك حتى تختفي الأخبار عن هذه الفضيحة.